طرحنا في مقال سابق أهمية الإدخار وأنه بوابة للإستثمار، فلا ننسى أيضاً أن الإستثمار يُنشئ الإدخار وتعد الأسواق المالية ركيزة أساسية في بنية الإقتصاد ويعكس قوته، بالإضافة إلى دوره في التنمية وجذب رؤس الأموال على المستويين المحلي والأجنبي. ماهي صناديق الإستثمار ؟ تعتبر الصناديق الإستثمارية واحدة من الأدوات المالية المحفزة لنمو رأس المال شكل من أشكال الإدخار وحفظ المال. وهي عبارة عن استثمار
يعجز الكثير من الأفراد في السيطرة على نفقاته الشهرية وتطبيق الأفكار اللازمة للادخار وتقليل النفقات، وقد يضطر البعض للاستدانة والدخول في متاهات المطالبات المتسلسلة، وبذلك يعيش في دوامة الدين وسداده إلى أن يكتب الله أمراً كان مفعولا، ناهيك أيضاً عن ضياع الوقت والعمر في تلاشي الأهداف والأحلام إلى آمال ورجاء بالتخلص منها
الاستثمار هو الممتلكات التي يحصل عليها الفرد من اجل الحصول على المال سواءاً في الحاضر أو المستقبل، ويعبر أيضاً عن كمية رأس المال التي يتم استخدامها في إنتاج الخدمات والسلع من أجل توفيرها في السوق بغرض تحقيق الأرباح يمكننا أيضاً تعريف الاستثمار من جانبين مختلفين: الجانب الاقتصادي الاستثمار يُعرف من الناحية الاقتصادية على أنه عملية شراء المنتجات أو البضائع منخفضة القيمة نسبياً في
ريادة الأعمال هي القدرة على تطوير وتنظيم وإدارة مشاريع تجارية مع التزامن والتأثر بالمخاطر بغية الوصول إلى الأرباح، وتعرف أيضاً بأنها مجموعة من المهارات التي تساهم ببدء عمل جديد من خلال ارتباطه بالقدرة على تحقيق فرص جديدة. تأثرت ريادة الاعمال في بداياتها بمجموعة من العلوم الإنسانية كعلم الاقتصاد والتسويق وعلم الاجتماع وعلم النفس وعلم التاريخ والإدارة الاستراتيجية، مما ساعد على ظهور
